12‏/12‏/2012

أخرُ ما إقتنيتُ من الكُتب




مذُ يومآنْ إستقبلتُ كُتبي التي بعَثهآ عميّ مِنَ السعُوديّة ، كتبتُ قائمةً مليئةً بالكُتُبِ ولم تصلنيّ جميعهآ فهُنآك أربعةً من الكُتب لم يجِدُوهآ !
ولكنّ هذهِ الكُتُب كِفايةً لي في هذهِ المُدةْ !

سأستعرِضُ لكم مآ وَصَلني من الأعلى إلى الأسفل : 

١/ أول مرة أصلي : وكان للصلاة طعم آخر - خالد أبو شادي .
تصفحتُ الكتابَ سريعاً ، كانت هُناك الكثيرُ من النُقآط التي تغافلتُ عنهآ أو بالأحرى نسِيتُهآ في الصلاة .
أرجو أن يفيدَني هذا الكِتاب .

٢/ من العالم الثالث إلى الأول [ قصة سنغافورة ] - لي كوان يو .
بالرُغمِ من كِبرِ حجمُه إلا أنني مُتشوقتٌ لقرائته ، فالفِهرس ورأي الأخرينَ عنهُ يُعطي إنطباعاً جيداً .

٣/ ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين - أبو الحسن الندوي .
قرأتُ القليلَ مِنهُ إلكترونياً ولحُسنَ الحظِ وصلني الكتاب ، أعجبنِي صُغرَ سِنَ الكاتبْ حينما كتبَ الكِتاب والعُنوان الجريء .

٤/ أعجب الرحلات في التاريخ - أنيس منصور . 
بالرُغم من أنَ أنيس منصور يستشهدُ كثيراً بالإسرائيليات إلا أن كِتابتِه ترُوقُ ليّ .

٥/ الرحيق المختوم - صفي الرحمن المباركفوري . 
كانت إستاذةُ الدين دائماً تقرأُ لنآ بعضٌ منه فكان سبباً لطلبي له ، وألا يكفي كونهُ سيرةً لأشرفِ الخلقِ صلى الله عليه وسلم !

٦/ أرجوك إعتني بأمي - كيونغ سوك شين .
حسناً لنقل بأن إحدى الصديقات إقترحتْ عليّ قِرائتِه !

٧/ كيف أصبحو عظماء - سعد سعود الكريباني .
كمْ أُحبُ سيّرُ العُظماء وكيف أصبحو عُظماء !

٨ / عزازيل - يوسف زيدان 
لقد بدأتُ بِقرائة هذهِ الروايةَ للضجةِ التي دارتْ حَولهآ ، وشاهدتُ لقاء يوسف زيدان مع تُركي الدخيل ، ممآ شدنيّ أكثرَ لقرائتُهآ !

٩/ أيتام غيرو مجرى التاريخ - عبدالله الجمعة .
قرأتُ من قبلُ كِتاب عُظماء بلا مدارس مما شدّني لقِرائة هذا الكِتاب !

١٠ / السر - روندا بايرن .
تصفحتهُ من قبلِ عندَ إحدى صديقاتي وتُقتُ لقرائته ^.^

١١/ إنما نحن جوقة العميان - تركي الدخيل .
لا أعلم سببَ إختياري لهذا الكتاب ! فقد وقعت عينايّ عليهِ صُدفةً حينما كُنتُ أتصفحُ القُود ريدز .

١٢/ تكسي - خالد الخميسي . 
بعضٌ من المُتعةِ لا تضُر !

١٣/ الراهب الذي باع سيارته الفيراري - روبن شارما . 
أُحبُ كُتُب النجاح وتطوير الذات !

١٤/ طفل سعودي في باريس - يحيى خان . 
إقتنيتُ هذا الكِتاب لأن يحيى خان من كُتّابيَ المُفضلين .

١٥/ قصة تجاربي مع الحقيقة - ألمهاتما غاندي . 
قرأتُ الكَثيرَ عن غاندي وأردتُ أن أقرأ له .


.. مرحا ;P